منذ تأسيس الجمعية وحتى الآن قائمة على إدارتها وجهود متطوعي جمعية الشباب الخيرية فتعد الجمعية من السباقين في العمل المجتمعي المنظم والقائم على إشراك المتطوع في عملية التخطيط والتنفيذ والمتابعة وتقييم أثر نجاح عملها.
فروح التطوع هي جناحي العمل الأهلي وكلما زاد إيمان المتطوعين بأهداف ورؤية الجمعية وحصل فيها على مميزات وصلاحية تسمح له بأن يكون موضع ثقة ليشارك في طرح أفكار جديدة وخلاقة زاد هذا التألق من نجاح عمل جمعيتنا.
تؤمن جمعية الشباب بفكر وغيرة متطوعيها على نجاحها لذلك ساهم فريق الشباب التطوعي بإنجاز العديد من المبادرات الخلاقة التي زادت تألقا بلمساتهم وإدارتهم لها مع التوجيه الدائم من قبل مجلس إدارة جمعية الشباب.
تسعى إدارة الفريق إلى استقطاب المتطوعين وفق الكفاءات التي يرغبون بتوظيفها لدى الجمعية وتأخذ الجمعية دور المؤسسة الراعية لتطوير كفاءاتهم الإدارية والتقنية.
من المهام المنفذة من قبل فريق الشباب التطوعي:
– المساهمة وتقديم الدعم اللازم لقسم مركز خدمة المواطن في عمليات التوزيع العينية.
– المساهمة وتقديم الدعم اللازم لحملات التوعية الصحية ومبادرات التعقيم.
– المساهمة في جلسات الدعم النفسي الاجتماعي لمراكز الإيواء والغوطة الشرقية.
– المساهمة في حملة تنظيف مجرى نهر بردى.
– المساهمة في دورات المتابعة الصفية لأبناء الأسر الفقيرة والوافدين.
– المساهمة في ورشات تدريب الأمهات (كروشيه – تمريض).
– المساهمة في مشروع الصيام عليك والإفطار علينا
– المساهمة في الاستجابة الطارئة ضد مرض كورونا.
– المساهمة في المبادرات المجتمعية.